رواية أخي العنيد الفصل السابع 7 للكاتبة أسيل زراقة
نيفين: سأتحدث مع أمير حتى نتمكن من تلبية طلبك في أسرع وقت…..
ظهرت نظرة السعادة على وجه رنا، وأخيراً سيصبح حب طفولتها هو حبها….ولكن الأمر ليس كذلك…..
رنا (بفرحة): حقا؟
نيفين (بخجل): أكيد….
رنا: شكرا جزيلا يا خالة نيفين….
نيفين: أنت الفتاة الوحيدة التي تناسب عائلتنا النبيلة….
كانت نيفين تخطط لشيء ما. ورغم أن رنا تحب أمير إلا أنها فتاة بريئة. إنها تصدق كل ما يقال. كل الناس طيبين مثلها. عكس الفتاة التي… أمير يحبها، فتسعى نيفين للتخلص منها بأي شكل من الأشكال….
في أثناء:
تسنيم:حسنا…..أراك لاحقا يا مريم…
مريم: السلام عليكم….
بعد لحظات
أدهم (بمكر): أهلا تسنيم….
ظهرت على وجه تسنيم علامات الانزعاج…وأضافت بانزعاج:
تسنيم:ماذا تريد مني يا أدهم؟
أدهم: أنا أحبك وأريد أن أتزوجك.. فلماذا أنت عنيد؟
تسنيم (بصرامة): لأني لا أريدك…وأرجوك لا تعترض طريقي مرة أخرى…نحن في الشارع وأخاف أن يرانا أحد ويفهم الأمر بشكل خاطئ…أنت 'أنتم مثل أخي “مالك”… ..لا أكثر من ذلك….
أدهم: نعم….
بعد رحيل تسنيم
أدهم (بشر): انتظري يا تسنيم… وسترين… لن يكون اسمي “أدهم” إذا لم أذلك أنت وأخيك….
وفجأة ظهر شخص من العدم
تامر (وهو يسمع كل حوار أدهم): كنت بتكلم نفسك في إيه يا أدهم؟؟؟
الفصل الثامن من هنا
ليست هناك تعليقات