أخر المواضيع

رواية شهد الفهد الفصل الثالث ج3 تأليف شهد أحمد



الحاج أحمد: أنا شهد عامر الدمنهوري

أنا أعرفك يا شهد

وهذا عمك باسم وزوجته آيات وابنه جاسر وبنته مايا

هذه هي عمكم أمجد وزوجته شيرين وبنته سما

هذا عمك سليم وابنه مروان

هذا فهد ابن عمك أيمن رحمه الله وهذه والدته علياء

وشهد هامساً: «قال لي جدي هذا».

الحاج أحمد بنفس الهمس: مستغربين بس كمان ما عرفوا أن عندهم ابن خالة كده لقمر.

شهد وهو يبتسم وهمس مرة أخرى: «حسنًا، سأذهب لألقي التحية عليهم».

الحاج أحمد: نعم، هيا، فقط انتظر حتى أتغلب عليهم

فصرخ الحاج أحمد: لماذا تنظر هكذا؟

لقد عادوا جميعًا إلى طبيعتهم مرة أخرى، وبدأت شهد في إلقاء التحية عليهم

شهد: يا عزيزتي علياء

علياء:الحمد لله يابنتي

وسلمت عليهم جميعا، ثم قال لها جدها: «اصعدي إلى الطابق العلوي، هيا، وسنتناول العشاء معك بعض الوقت».

شهد وهي تبتسم : نعم يا جدي

أحمد: لماذا تبتعد كثيراً؟

(بعد ذلك سأكتب أحمد، ويجب أن تعلم أن حاجنا أحمد عادي.
😂😂
)

سليم: ومن أين حصلت عليه؟

أمجد: بعد كل هذه السنوات

باسم: انت مش فاهمنا يا بابا خليك ساكت معايا

بعد أن أخبرهم أحمد بما حدث

علياء: هذا ليس له معنى حقًا

أحمد: أيوه خلاص مش معقول يا علياء. هذه حفيدتي كما هم، كلهم ​​أحفادي، ولا يمكن أن نأخذها بذنب والدها، وأنا أحذرك أنه إذا تحرش بها أحد سأفعل شيئًا لن يعجبك، وال الأحفاد لن يفهموا أي شيء.

*_إلا الفهد الذي إذا اقترب منه أحد في هذا الوقت لانقض عليه وافترسه*_

جاسر: والله يا جدي مش فاهم حاجة بس البنت قمرية جدا

ضحك مروان: صدقت يا وادي جاسر، والله إنك على حق تماما

فهد : نعم جميلها فخرج إلى غرفته

صحيح، نسيت أن أصفكم بالشهود
😂😂
(عمرها 20 سنة وتدرس الطب وهي ليست قصيرة ولا طويلة. متوسط ​​157 سم. بشرتها بيضاء. لديها غماز في أحد خدها. عيناها سوداء عادية وليست زرقاء. البطل سيركض في الأمواج عيناها الزرقاوان مثل أي رواية أنا لا أتحدث عن هذا شعرها كستنائي وطويل هي مرحة ومبهجة إنها خجولة هي حبتين فقط هذا يكفيك. فلنكمل
😂
)

جاسر: عادي أيوه

مروان: هو مش عصبي بس لا هو كمان أعمى

أحمد: يلا يا أخي ليش كل واحد في غرفته؟

جاسر بمرح: مين ضايقنا يا حاج؟ يتم أمرك. هذا هو كفاية القمر. لقد أحضرت هذا إلينا، وبدأ بالركض قبل أن يتمكن من السخرية.

جاسر: أرجوك قولي لي يا شهد أنت في الكلية؟

شهد خسوف ورقة: أنا في كلية الطب

مروان بمرح: كمان قمر ودكتور الله يحفظك يا بنتي

سما : فعلا قمر جدا بسم الله ما شاء الله

مايا: نعم يا شباب أمسكوا الخشب ستحسدون الفتاة

بدأ الشباب يتفاعلون مع بعضهم، وطبعًا كلنا نعرف إلا فهد

فهد بحدة :لقد اكتفيت من فضلك

الجد: إنتظر يا فهد أريدك في مكتبي

فهد: نعم يا جدي من فضلك

خرجت الفتيات إلى حديقة الفيلا وجلسن هناك حاملات معهن الشاهد

مايا: ما رأيك؟

شهد بازول: جميل جداً، بجد، أنا أعشق الورود، وخاصة هذه الورود الحمراء.

سما: هذا فهد الزرعة يحبه جداً ولا يمنع أحداً من لمسه

شهد: أشعر أنه لا يحبني على الإطلاق منذ لحظة مجيئي، ولم يقابلني أو يتحدث معي مثل أي شخص آخر.

سما: معلش بتلاقيه متوتر طول الوقت بس كويس اوي والله وحنين وقمر كمان.

شهد:لا قمر ولا شي الجو بارد

مايا:خلاص هيقتلوا فهد ويلا نلعب

(مايا 19 سنة وفي كلية الإعلام وسما 20 سنة في كلية الهندسة)

Shahd: Heyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyy about him to ride a car, do you have a car?

ضحكت مايا وسما:إنتي طفلة كده

شهد: لا نعرف، هيا نلعب الآن

سما ومايا: هيا

في المكتب

الجد:فهد لا تأخذها بذنب والدها ماعندهاش دعوة

فهد: ازاي يا جدي ما عندهاش دعوة؟ وكيف لا تكون ابنته؟

الجد: وليس ذنبها أيضاً أنها ابنته. انسى يا فهد، انسى ابنه

فهد: انسى يا جدي انسى أن أبوها قتل أبي!!!!

كتبه الكاتب
🖊
رأى أحمد

ليست هناك تعليقات