أخر المواضيع

رواية زين ومنة الصغيرة والحب الفصل الثاني 2 تأليف إيمان عبد الرؤوف

النصي….

الجزء الثاني❤️🙆‍♀️

_ لاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا..

هو ضحك وجدته يقترب مني ويقول..

_أنت لست زوجتي، ابني، قمري، أنت..

لقد قلتها بغباء..

_ اه أنا صغير أنت مش أكبر مني بكتير.. المفروض أقولك يا عم مش كده؟

لقد وجدت وجهه أحمر. لقد قمعت ضحكتي. لقد وجدته. قال بعصبية.

_يعني أنت فاكر إني أكبر منك بكتير..

بصراحة حسيت إنه مكتئب جدًا وما كنت هقوله بس لقيت أمه بتتصل لقيته يصلي كده بحزن وهو نازل في كل وقت… يا رب صحيت. دانا يحبني ..

_صباح الخير يا أمي. هوديي الخاص بي من المدرسة.

_نعم يا زين يا حبيبي. ليكن الله معك.

ركبت السيارة بجانبه. وكان في وادي آخر. لم يتكلم. بدا مستاءً أو أي شيء. حاولت أن أتوقف عن الملل وقلت..

_ممكن تعملي لي مكان في مصر يا زين؟

لقيته سعيد جدًا لدرجة أنني استغربت، بس افتكرت ليه ماقلتش يا عم لقيته بيقول..

_بالتأكيد، أخبرني إلى أين تريد الذهاب، ولكن بشرط واحد أولاً.

_لا تقل ذلك يا عم.

كان هناك نظرة من الحزن على وجهه كما قال ذلك. رديت عليه وقلت ..

_مش هقول يا عمي..

_منه

_حسنا حسنا

سكتنا قليلا، وبعد قليل قابلته فقال..

_هل أنت شيفاني القديمة؟

أريد أن أضرب نفسي حتى الموت على الكلام الذي قلته.. وجدت نفسي أقول…

-هل تراني طفلا؟

وجدته صامتا فقلت له..

_بمجرد أن تعرف الإجابة سأخبرك بالإجابة أيضًا..

_وصلنا لمدرستك..

اقتربت منه وقبلته على خده وقلت..

_وداعا يا عم

ضحكت وتركته وخرجت

طفل نعم، ولكن والله أنا من لديه هذا الطفل. هذا هو الطاعون المتحرك. يجب أن أبقى بعيدًا عنها، لكنني شعرت بقلبي يؤلمني عندما أخبرتني أنني أكبر من اللازم بالنسبة لها. هي طفلة وحلوة، وقمر الصدق أفسد حلاوة أمها.. لكن يجب أن أبتعد عنها. عندما كنت أنتظر، كنت في مكان آخر، ولم أعرف إلى أين أذهب. أين كان قلبي ينبض بطريقة فظيعة جعلته يقترب من موتي ومن ثم موتي أيضًا؟ احفظها يا رب انا مغلوب….

دخلت المدرسة فوجدت رقما يتصل بي. وضعت الهاتف المحمول بالقرب مني وسمعت صوته.

_منه

قلبي دق على كلمته دق قلبي عندما سمعت صوته لأول مرة.

_أها مين

_يعني لا أعلم ولا تسجلني كأب الأولاد أو قرة عيني..

_لكن حيلتك سيئة للغاية يا ابن الناس ماذا تريد؟ مازلت لا تراني لذلك اشتقت إليك..

_ اه اشتقتلك يا عزيزتي. قلت للتو: “ربما ستقلك سيارة ونأخذ قسطًا من الراحة منك”.

_سيارة تقلني وياك

_لكن لم يتم فتح سوى المجاري.

_لن أخبرك لماذا.

_له

_لأنني سأغلق قريباً..

عجبا لقد جاءك القرف في حلاوة أمك..

في أيام كان يريدني أن أذهب إلى المدرسة، أحيانًا أقرب إليه وأحيانًا بعيدًا. يريدني أن أحبني بقدر ما أحبه، لكنه مخلص ولا يهتم.

في بعض الأحيان يهتم، وأحيانا لا.

طوال حياتي كنت قدوة لي. أريد أن أصبح طبيباً بارعاً ومحبوباً من الناس ويدعو له الناس.

_بس أنت القمر والله.

رديت بكسوف – ربنا يكرمك يا رب ده كلامك الحلو..

_والله في قمرين هنا يا حج

أول مرة سمعت صوته في الداخل يقول ذلك، غرق قلبي. قال لي إنه لن يقعد مع حمزة ابن عمه عندما يأتي إلى هنا، لكن لم أسمعه يقول آه خراب بيتك، آه يا ​​راجل هتضيع. والله ضحكت لما لقيت عمي يقول.

_وددت والله أن أتركهم ثلاث مرات لأن ريقي جاف..

_بااااااااااااااااااااا

_اسكت اه اللي جاي منك لله..

وجدته في الصلاة..

_لقد أعجبك الوضع.

نظرت له ببراءة – ايه الوضع يا زين..

_مممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممم هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه أومي اندونيسيا

ذهبت للركض لتحيته. هذه هي أكلة لحوم البشر، كما يعرفونها

كانت تجلس معه وتمزح، وكانت تأتي معي وتنادي دانا بزوجها، حتى عندما يكون كلامه حلوًا. شوف البنت بالله عليك دلها..

مشى حمزة لقي بابا يقول ..

_أين الليمون؟

_بابا

وجدته يضحك ويقول..

_هل تحبها؟

_أنا لا أحب الأطفال يا حاج.

تركته ومشيت لكني سمعته يهمس ويقول..

_لا، أنت تحبها. أعرف أن أصولك تتغير، ومن يتغير يحب يا حبيبي..

لا، أنا لا أحبها، في نهاية المطاف، أود أن أحب طفلته…

صعدت إلى الطابق العلوي ودخلت غرفتها ووجدتها جالسة على السرير ومنكمشة وتبدو متعبة. لن أتحدث معها. لن أتحدث معها. ليس لدي دعوة.

_انت اعطني..

_لا يوجد

_لماذا تعطيني؟ ينهي

_كنت أرى نفسي شخصًا بالغًا، لكني مازلت أعرف أنني طفل. المهم تصبح على خير يا عم زين…

لقد نامت وجعلتني آكل لنفسي من الغضب. يعني أنا جاي أعاقبها بعملتها. وجدتها تعاقبني..

استيقظت عند الظهر لأنه كان لدي درس. نزلت لأجدهم مجتمعين على الطاولة. لقيت واحد قاعد وواحد. هذه مشكلة. صفر ويجلس بجانبي.

_صباح الخير

_صباح الخير يا قلبي تعال واجلس بجانبي..

كانت أمي تنظر إليها، كانت تبدو منزعجة، تنظر إلى عمي، غير قادرة على النظر إلي..

لقيت البنت الصفراء بتقول ..

_ مرحباً، كيف حالك يا قمر؟

_طيب مين أنت..

_أنا بسم الله خطيبة زين..

سقطت العضة من بوقي وتم شنقي. واصلت السعال بشدة والسعال. اجتمعوا كلهم ​​حولي إلا هي. كان ينظر إلي بنظرة حزينة. وجدت دمعة تسقط من عيني فنظرت إليها بحزن وقلت..

(علامات للترجمة)روايات

ليست هناك تعليقات