رواية مملكة الأسد الجزء الثالث الفصل السابع والعشرون ص27 تأليف فاطمة حسن

رواية مملكة الأسد الجزء الثالث الفصل السابع والعشرون ص27 تأليف فاطمة حسن

 

رواية مملكة الأسد الجزء الثالث الفصل السابع والعشرون ص27 تأليف فاطمة حسن

تمارا من هذه؟

إياد يا آدم أنت لا تعرف والدتك عن زوجتك

لحظة صمت وصدمة

نظر آدم إلى مراد بهدوء

هز مراد رأسه بسرعة لا عندما رأى نظرات آدم

تمارا مصدومة. أحياناً ماذا تقول يا إياد؟

إياد قريب منهم. أقول إن ما حدث لك هو أن ابنك متزوج من وراء ظهرنا

في هذا الوقت دخل محمد وزوجته مع رجاله إياد

ابتسم إياد بسخرية. مرحبًا. مرحباً بك أستاذ محمد الرجل المحترم. الآن عرفت لماذا العمل عادي، أليست ابنتك زوجة؟ صاحب الشركة برافو لعبتها صح انت وبنتك زبالة.

وكان محمد مظلوماً منهم

الصراخ الهزيل. طفح الكيل، أنت كافي. ارحمنا ببعض. أنت لا تفهم شيئًا، لكن هذه ليست الحقيقة

نظر آدم إلى لين بغضب، بالنظرات التي تعرفها جيدًا

صمتت لين من الخوف

مالك، لقد تحدثت أخيرا في حالة صدمة. هذه هي الحقيقة

نظرت لين إلى آدم بخوف

وقف مالك ذات مرة أمام آدم وقال. أكمل، حتى لو كنت خائفًا، ستكون تحت حمايتي ولن يستطيع أحد أن يلمسك، حتى لو كان إنسانًا.

نظرت لين إلى عائلتها

لا أريد التحدث معك ومع عائلتك أيضًا. فقط تحدث وقل ما لديك

تحدثت لين وأخبرت كل شيء بينما كانت تبكي دون حسيب ولا رقيب

وكانت تمارا واقفة مصدومة من أن ابنها يفعل كل هذا، وانهمرت دموعها بصمت

نظرت نور إلى آدم بخوف واشمئزاز واقتربت من مالك واحتجزته في خوف

لين، وهي تمسح دموعها، لا تزال تصر على أننا قمامة ونركض وراء المال

ما بال آدم الذي كان واقفاً وضربه القلم بشدة؟

فوضع آدم يده على وجهه وسكت

إياد يتحدث بذهول. أنت تفعل كل هذا. أنت

مالك، تبدو ناعمة. هل تريدين الطلاق؟

هزت لين رأسها بسرعة دون تفكير

طلقها مالك بغضب

نظر آدم إلى آدم دون أن ينبس ببنت شفة

لماذا لا تقول بصوت عال أنك تطلقها؟

رفض آدم. أنا لست عائلة شابة، لذا يجب أن أستمع إلى ما تقوله. أنت تفهم وأنا لن أطلقها

هذه المرة التي أتكلم فيها سأطلقها وأغضب منك. وإلا يا آدم والله سأنسى أنك ابني وأنا الذي أسكتك. والمال والقوة التي تشعر بالسعادة بها لن تكون موجودة بعد الآن. أرني كيف ستتركه معك. ومن المستحيل أن تدخل هذا البيت مرة أخرى وستخسر كل شيء وأولهم أهلك يا آدم.

لماذا لا تغضب؟ ألقي القسم عليها الآن. كن رجلا. كيف يمكنك علاج نفسك؟ اذهب مع من لا يريدك

كان آدم ينظر إليهم بغضب

كان إياد غاضبا. طلقها فوراً يا آدم

آدم بغضب. انت مطلق

إياد مع الثلاثة

آدم، أنت مطلقة ولديك ثلاثة أطفال

جعلت لين نفسها مريحة

واقتربت منه بخوف، ومرة ضربته بالقلم وقالت: «أنا عذراء وعمري كله بكرهك يا آدم».

وكان آدم واقفاً صامتاً دون أن يتحرك

نظرت لين إلى إياد وقالت: “كان من الممكن أن تتغير حياتي لو عرفنا كيف نصل إليك”.

شعر إياد بالحرج ولم يعرف ماذا يقول. أنا آسف لما حدث وأنا مستعد لأي شيء.

بينما كانت لين تتحرك، نظرت بعيدًا عن عائلتها. لا أريد منك شيئا سوى أن تبتعد عني وعن عائلتي.

لين حضنت أمها وأبوها وأخذتهم ومشووا

خرج آدم وركب السيارة وانطلق

نظر إياد إلى تمارا المنهارة واحتضنها

إياد، ما المشكلة في خطوبتك؟ هيا، سوف يأخذ تمارا ويصعد إلى الطابق العلوي

مراد متوتر . وآدم

فنظر إليه مالك بغضب، وأشعل نورًا، وخرج

شتمها مالك ومسح على شعره بتعب

اقتربت نور بعصبية. هل أنت بخير؟

سحبها مالك إلى حضنه. الأمر ليس جيدًا على الإطلاق يا نور. انها ليست جيدة على الاطلاق

رفعت نور يديها على ظهره ودفنت رأسها في صدره

نور بالدموع. أنا لا أحب آدم ولا أريد أن أكون قريبًا منه أبدًا

أخرجها مالك من حضنه في محنة، لأن شقيقه في النهاية وجدها تبكي دون حسيب ولا رقيب

مالك تمسح دموعها بهدوء. لماذا تبكي الآن؟

ضوء مع الألم. لأن أهله كانوا معها، ولم يستطيعوا الوقوف أمام آدم، أمل، ماذا سأفعل عندما أكون وحدي؟

أموالك وحدها. هل تعتقد أنني أستطيع العمل مثل آدم أم لا؟

هزت نور رأسها. لا أقصد أن تصدقني. كنت خائفة فقط لأنني كنت وحدي

ليس لديك أي علاقة به. استمعي جيداً يا نور. أنا لست إنسانًا ولم تكن وحيدًا منذ يوم زواجك. ومن بين يديك. أنت تفهم، وإذا سمعت هذا مرة أخرى، فلن يحدث شيء جيد. أنت تفهم.

نور عانقت مالك. أحبك كثيرًا يا مالك. أنا أحبك جداً

….

مع ليلي ويونس

وكانت ليلى تجلس في حضن يونس. هل تريد أن نخرج معًا؟

يونس يلعب بشعرها. لا، ليلي، هذه المرة

أخذت ليلي نفساً عميقاً وقالت: “لماذا هذه الفترة؟”

حملت ليلى وجهه بين يديها. يونس، لا أريدك أن توقف حياتك بهذه الطريقة. لا تيأس وكن متفائلاً.

حضنت ليلى يونس وقالت: تعرفين جد أسد قال لي إنه تعرض لحادث. أرجو أن تخبرني بكل ما حدث خلال تلك الفترة، وأنه كان يخرج ويذهب إلى الشركة. “إنه ليس كسولًا مثلك”، قالت بينما كانت تمس أنفه بشكل هزلي.

ابتسم يونس بهدوء. “ليلى، أنت متأكدة من قرارك فيما يتعلق بعلاقتنا. لا أخشى أن العملية لن تكون ناجحة. انا لست خائف. تفضل، طالما كنت على قيد الحياة، لا أحد يحتاج إلى مساعدة في كل شيء.

حركت ليلى يدها على وجهه. الشيء الوحيد الذي يجب أن أخشاه هو أنني سأفقد حبك، وهذا لن يحدث، والعملية ستسير على ما يرام، وأنا متأكد من ذلك، وحتى لو لم يحدث بعد الشر، فلن أتركك وأنا أبدًا. لن تندم أبدا.

ثم أقبلت عليه وقبلته بحب يونس، فقربها منه عن طيب خاطر

لكن ابتعد عنها مثل المرة السابقة

ظلت ليلي تنظر إليه ثم قالت بعصبية وحزن: “هناك خطأ ما”.

يونس يرفض. أبداً. لنخرج. أنت لا تريد الخروج

نهضت ليلي وقالت بهدوء. نعم . ثانية واحدة، سأذهب وأرتدي ملابسي

دخلت ليلى لترتدي ملابسها وانزعجت لأن يونس رفضها دون أي سبب

….

كانت تجلس مع فريدة في الحديقة لفترة من الوقت.

الخادمة. فريدة هانم، هناك طالبة تريد رؤيتك

فريدة، من هو؟

الخادمة تقول اسمها رزان يا حضرة القاضي

فريدة بهدوء. أدخل لها

وبعد دقائق قليلة عادت الخادمة ومعها رزان

فريدة، اذهبي واحضري شيئًا للشرب

ابتعدت الخادمة وجلست رزان وقالت. أنا آسف لأنني أتيت بشكل غير متوقع، ولكن كان علينا أن نتحدث

فريدة مقرفة. أعتقد أنه ليس لدينا ما نقوله

رزان بغطرسة. لا، لن يكون هناك أي نكتة فيه بعد أن أكون هناك

فريدة تناديها بسخرية ولا تتكلم.

توترت رزان لكنها قالت: “أتمنى أن تجهزي نفسك لحفل زفافي وطلاقي قريبًا”.

فريدة تشرب العصير الذي أحضرته لها الخادمة. هذا هو ما تعبت وجاءت من أجله. سورية، رزان، لكنك فارغة جداً.

رزان بالكراهية. وأقسم بالله لأجعلنك تأتي وتقبل قدمي حتى أرحمك بما سأفعله بك، ومن منهم سيكون معي ولا يتحمل حتى سماع اسمك.

قامت فريدة ومرة ضربتها بالقلم. هذا القلم ليعلمك أين أنا وأنت وابنة من رزان هانم وأنك الآن في منزلي ومن منهم قابلني. لو تعلمين لأخذتها مني.

وضعت رزان يدها على خدها وقالت: سأخذه، بهذا القلم سأعرف كيف أرد عليه جيداً.

مشيت ولعنتها وهي تنظر إلى آثارها

….

وكان أيهم مع أسير والده في الشركة

مهم بغضب وهو ينظر إلى الورقة. كيف حدث كل هذا العجز في شهر واحد وأين ذهبت كل هذه الأموال؟

وكان الأسير بيلف حول نفسه. نحن بحاجة إلى معرفة ما يحدث هنا. هناك من يحاول إفساد العمل بهذه الطريقة. سوف تنهار الشركة. وإلى الآن لا أستطيع أن أصدق أنني لم أعتقد أن الأمر قد تجاوز عقلي.

أيها؟ من فضلك اهدأ يا أبي، وسوف نتعامل مع الأمر

….

وكانت زهرة تجلس وهي تفكر بتوتر

استرجاع

الزهراء بعد أن تحركت للمشي

عدت مرة أخرى

إياد باشك. ماذا حدث لمراد؟

الزهراء بسرعة. وليس هذا ما يعنيه آدم. يجب أن تعرف ما حدث

اقترب إياد منها. من هو؟

أخبرته زهرة بكل شيء بخوف

وكان إياد واقفاً مصدوماً مما سمع

دولار

زهرة لنفسها. أوه، لا ينبغي له أن يعرف.

وكانت زهرة تجلس تنتظر اتصال مراد لأنه بالتأكيد سيعرف أنها هي السبب

…

عندما وصلت لين وعائلتها أخيرًا إلى المنزل

نظرت لين إلى المنزل أخيرًا. لا أستطيع أن أصدق أنني انتهيت

كان محمد ينظر إليها بحزن واقترب منها واحتضنها

ظلت لين تبكي بين ذراعيه حتى نامت

أمل حزينة. نحن بحاجة إلى رؤيتها للطبيب

هز محمد رأسه وهو يخرجها ويضعها في غرفتها ويذهبون إلى جانبها

….

خرجوا مع ليلى ويونس لتناول الطعام في أحد المطاعم

كانت ليلي تأكل بهدوء وصمت

يونس الأمر مزعج هل تريدنا أن نمشي؟

ليلى ترفض، لا، بالتأكيد

يونس. أتمنى أن يكون صامتا منذ أول مرة نزلنا فيها

ليلى : مافيش حاجه . ثم صمتت قليلا وقالت: يونس أنا جميلة

ابتسم يونس بتوتر. بالطبع. لماذا تسأل؟

عادت ليلى لتناول الطعام. لا شئ

…

كان إياد ينظر إلى تمارا التي كانت تنام بشدة بعد أن بكت كثيرًا، ولم تصدق أن ابنها سيفعل هذا.

إياد وهو يحرك يده على شعرها. آدم بصحة جيدة. أشياء كثيرة ظننا أنها لم تحدث أبدًا يا تمارا، لكنني الآن على يقين من أنها لم تكن معك أبدًا أو أنك ستنساها أبدًا.

لماذا احتضنها إياد وقربها منها؟

…

كان مراد يحاول التحدث مع آدم، لكن هاتفه كان مغلقا

ينوي . الحمد لله يا آدم على ما فعلته بنا

….

ليلة نقية

عاد أيهم متعبا بعد ما حدث اليوم في العمل

دخل أيهم ونام على السرير لفترة طويلة وهو مرهق

انتصبت فريدة ونظرت إليه بهدوء غريب.

حاولت تغيير أي واحد وعاد مرة أخرى

…

مع آدم

كان نائما في شقته

عانقته بقميص ناعم

….

اليوم الثاني

من صحي من النوم متعبا؟

لقيت فريدة جالسة تشرب القهوة وهي تنظر إليه. صباح الخير

أيهما غير مبال. صباح الخير

فريدة. لقد بدت متعبًا جدًا لدرجة أنك غفوت في ملابسك. شيء ما حصل

يا لها من سخرية. أي نوع من الاهتمام؟

نهضت فريدة واقتربت منه بهدوء، ثم انتبه أيهم إلى فستانها القصير وقال بهدوء: أيهم، أنت ابن عمه، فطبيعي أن أخاف عليك وعلى عملك. هناك مشاكل في الشركة، ليس هكذا.

نظر إليها أيهم بانزعاج. لم يطلب منك أحد أن تخاف. لتريح نفسك من مشكلة مع شركة علي بابا

فريدة تفتح الباب للخروج. يجب أن تكون خائفًا من العائلة، وإذا احتاجت إلى أي مساعدة، فستكون هناك.

لقد وقعت تحت أنظار أيهم

….

وعندما حاولت زهرة التحدث مع مراد، لم تعرف هل هي هي أم لا. لم يقم بالاجابة

الزهراء مستاءة. اوف

….

عند تمارا كان إياد يحاول أن يأكلها لكنها رفضت

تمارا ترفض. آدم، إياد، ليس على حق

إياد بهدوء. إنه بخير وفي شقته، تمارا، هيا

تمارا، لا تقلق على نفسك يا إياد

إياد يا بطل ابتعد ابتعد.

إياد بك يأكلها بصعوبة

…

ارتدى أيهم ملابسه ونزل ليجدها جالسة تتناول الإفطار وهي تشاهد التلفاز ورجلها بأكملها بيننا

نظر إليها أيهم منزعجًا وخرج منزعجًا من تصرفاتها

……

لقد كان مالك في الشركة وكان مشغولاً بأموالك

دخلت نور المكتب مالك. الاجتماع هو أيضا نصف ساعة

ماذا معك…

اقتربت منه نور. ما هو معك

ما مشكلتك؟

نور حزينة عليه. هناك اجتماع، لكنك تبدو متعبًا، فلا بأس

لا أريد أن أقول لا. لا أنا بخير. لديك كل شيء جاهز

..

فتحت لين عينيها بتعب

وجدت أمل تقرأ لها القرآن.

ابتسمت لين بمحبة. صباح الخير

آمال، صدق الله العظيم. صباح الخير. هيا اذهب واغتسل واستعد لضيف مع والدك

لين ضيف مين؟

أمل، جهزي الأول وأنا سأعد لك الفطور

أخذت لين حماماً، وبعد أن انتهت نظرت إلى نفسها بتعب. أعادت لين شعرها إلى الخلف. أبعدت لورا عقلها عن خاتم آدم.

خلعته لين بغضب. أخذتها بسرعة يا آدم وألقتها في الحمام

خرجت لين وارتدت ملابسها وخرجت

وبعد فترة قليلة وجدت الباب مفتوحا ومحمد يدخل مع شخص ما

محمد مع الحب. تعال يا لين. قل مرحباً للدكتور كريم

اقتربت لين واستقبلت بعصبية. مرحبًا

ابتسم كريم بهدوء. مرحبا بيكي

محمد تفضل يا ولدي هذا بيتك. خذ الأمور ببساطة، ودعه يرتاح

أخذت كريم وجلست بينما كريم ينظر إليها بهدوء. لم تكن تريد أن تعرف أن الدكتور أ

انا عصبي. لا، هذا طبيعي.

كريم. أريد حقا أن أقول لك. أنا طبيب نفسي والأستاذ محمد أحضرني لك لأساعدك. يعني طبعا لا أستطيع مساعدتك إلا إذا كنت تريد ذلك وأرى أن لديك مشكلة.

لين، سوف تكوني قادرة على نسيان كل ما رأيته

كريم، ربما لا أستطيع ذلك، لكن على الأقل سأسمح لك بالمرور وعدم البقاء معه

وكان محمد يقف ويستمع إليهم بحزن على حالة ابنته

….

ثم نهض آدم ونظر حوله بعصبية

ادم افتكر اللي حصل امبارح وفضل يجري في الشقة كلها وهو يقول: هترجعي يا لين؟ لن تحب أي شيء أبدًا وتبتعد. أنت تنتمي لي وحدي.

جلس آدم متعبًا وهو يقول نفس الشيء

…

في منزل جوري، لم تقل أي شيء لأنس بعد آخر مرة كانت في المنزل

اقترب منها. تحمي نفسك. كيف حالك جوري؟

جوري بعد أن شربت بعض القهوة. إنه جيد.

أنس يشعر بالحرج. أعني أنك لا تتحدث معي حتى. هناك خطب ما

وكانت جوري تحاول فصل تعصبها عنه خاصة بعد كلامه وهذا الكسوف. عمري ما حسيت إنك انزعجت من وجودي وكلامي معك لما قولت مش هتعامل معاك خالص.

أنسى أمره. أبداً. أعني. أنا فقط لا أحب التحدث كثيرًا

ذهبت جوري للمشي. بعد إذنك يا أنس عندي عمل

مشت جوري شوية ولقيت وائل واقف قدامها. كان هناك خطأ ما

وائل جوري أريد أن أكلمك ثم أمسك يدها. جوري، أنا أحبك ولا أستطيع أن أتخيل أن أكون مجرد زميل.

سحبت جوري يدها بغضب. وائل انتبه لتصرفاتك واعرف ماذا تفعل ومع من. أنا لا أحبك ولن أعتقد أنني أحبك أبدًا.

نظر وائل إلى أنس بكراهية. لماذا لا هكذا؟

نظر جوري إلى مكان ما فوجده ينظر إلى أنس. وهذا أمر لا حق لك فيه، والأفضل لك أن تبتعد عنه وعني

وائل بسخرية: تحت أمرك يا جوري هانم

مشى وأهانها

فلما نظرت إلى أنس وجدته قائما ينظر إليهم

مشيت جوري بسرعة

….

وفي الليل عاد مالك إلى منزله ومعه مراد متعباً

مراد عصبي. هو آدم. سيعود إلى أمتي

ما مشكلتك؟ خذ راحتك يا مراد. اصمت على الاطلاق. إنه لا يكفى. لقد عرفت وصمتت

مراد منزعج . حسنًا يا مالك، أخبرتك أنني لا أزال أعرف ذلك، وأنتم جميعًا تعرفونه

مالك بسخرية: يلا يا أخي اخرج ما عندي صداع

….

وعندما وصلت أنهت عملها وغادرت مع السائق

وبعد مغادرة السائق وجدوا سيارتنا وأغلقوا الطريق

قام بعض الأشخاص بضرب السائق وأخذوه وغادروا بسرعة

…

هو يتابع

لمتابعة القصة اضغط هنا

انضم إلى مجموعة التليجرام (سيتم رفع الرواية كاملة) اضغط هنا

مجموعة من الروايات الكاملة والحصرية اضغط هنا

تابع صفحتنا على الفيسبوك لتكون أول من يقرأ الجزء فور نزوله
صفحتنا على الفيسبوك اضغط هنا