أخر المواضيع

رواية دمر حياتي الفصل السادس عشر ج16 تأليف أبو أحمد الزهراني

رواية دمر حياتي الفصل السادس عشر للكاتب أبو أحمد الزهراني

مثلاً إذا رأيتك واقفاً مع عشرين شاباً فاشلاً، وإذا رأوني واقفاً مع شخص سمعته ليس جيداً، ويمكن أن أكون واقفاً معها مثلاً أتحدث في أي شيء ليس له علاقة بتصرفاتها. أو تصرفاتي مع أنني يمكن أن أكون واقفاً مع هذه الفتاة لكي أنصحها.. أعرف كم هم كبار السن. لن تفكر إلا في شيء واحد وهو أنني فتاة من الشمال

لهذا السبب لا يهمني إذا لمستهم أو تحدثت معي

إبراهيم:: أنت على حق، ولكن يجب أيضًا أن نجد طريقة لمنع الناس من لمسك

انا:: ماذا تقول؟ انسَ ما يقوله الناس.. ليس لدي الوقت الكافي للذهاب إلى الملهى. ماذا تعتقد؟ أريد أن نقضي هذه الليلة معًا.

إبراهيم: نقضيها مع بعض؟ أنت تتحدث بجدية

أنا:: نعم هل تتحدثين بجدية؟ أنا لا أوافق

إبراهيم: لا أوافق، لكن ماذا؟ أنا أطول

ولكن أين سننفقها….

تتم كتابة الفصل الجديد من الرواية حصريًا لعالم روايات حواء . اترك تعليقًا ليصلك كل جديد، أو قم بزيارتنا مرة أخرى الليلة.

ليست هناك تعليقات